التسميات

دسوقيات1

دسوقيات1
العمداية حفيد الجد الدسوقى بدويه والجد السعيد الدسوقى بدويه

25‏/04‏/2010

ارجوزة بعنوان(اخر موضه)





أخر موضة

ملها حياتنا صارت مرفوضة
كله بشوف فين أخر موضة
الي بيبحث عن أموال
حتي إذا كان المال بطال
والي بيسكر في الخمارة
ويلموه من حي وحارة
أيه جرا ايه في الدنيا يافندي
زي ما تاخد لازم تدي
طبع الدنيا كمان غدارة
والإنسان عايش علي ساعة
فين أمجادنا وفين إسلامنا
كل ده راح ضيعه أولادنا
يخربيت أمريكا علي روسيا
الي خلاص خربوا لنا بيوتنا
جوم قلبولنا البحر طحينة
خلوا بلادنا ملهاش قيمة
خلوا شبابنا يرقص وسطه
يوم ما بلادنا دخلها الديسكوه
ويرمونا بسموم وبلاوي
لجل ماهما يكونوا في العالي
شغل يهود وما يعرفوا ربك
يغدروا بيك وما يوفوا بعهدك
إوعي يغرك سحر جمالهم
ولا تعوم لي كمان علي عومهم
عمر بلدك زرع وخضره
عمر بلدك وبلاش غربة
بطل هجر وتترك أرضك
لجل ولادك وتصون عرضك

ارجوزة (الحقونا يامسئولين)





الحقونا يامسئولين بقلم ابو عبدالرحمن

الحقونا يامسئولين حوشوا زحف المجرمين

بالسيوف بالخناجر عصابات متجمعين

فين بلدنا فين القانون فين رجال الدين

الى بسمعوا بالجريمة واصبحوا متفرجين

انحراف فى الشوارع اغتصاب او كمين

امتى مااسمعش احترس من النشالين

امتى نمشى فى الشوارع منلئيش متسولين

امتى ترجع الحقوق للشعوب المطحونيين

المزارع والمصانع دول يوماتى شغالين

والنتيجة ان الشعوب من خيرهم محرومين

والى ضيع الحياة فى اللوايح والروتين

والنهاية عاش حياته من كبار المديونين

ناس بتسهر الليالى ناس بتتغرب سنين

لجل يجمعوا قوت عيالهم او يعيشوا مستورين

ناس بتسهر فى الملاهى والنوادى سكرانين

امتى يعرفوا او يحسوا بالجياع العريانين

ناس بتنفق على الشيطان على اليتيم ممسكين

معدومين من الانسانية لا حياء ولا دين

النجم الاسطوره من مدرسة الكورة الناشىء عموره(ميلاد نجم جديد)


انه لمن المعتاد والمالوف لدا كثير منا ان يشبه الشخص غيره بشكله فى عيناه فى بشرته فى وجهه كله ولكن من الاعجب ان يشبهه فى لعبه وفى حركاته وفى ادائه وهذا مارئيته وعن طريق القدر كنت ذاهبا الى مدينة الزرقا وقالوا لى انا ولدى عمر يلعب فى نادى الزرقا وانت هناك ابئى فوت عليه هاته معاك وبالفعل ذهبت الى هناك وجلست اشاهده وهو يلعب فى الملعب وتيقنت له وعندما رئيت منه بعض الحركات التى كنت اراها من الاعب المتالق والمتميز حماده مدكور الذى كانت له حركات فى استلام الكره او عندما يشوط وحركات يده ومشيته وجريته فرئيتها فى ولدى عمر وهو يؤديها واذا بى ارجع الى هذا الزمن الجميل زمن الكابتن حماده مدكور والكابتن الحاجز المنيع وخط الدفاع الاول محمد سعد البهنساوى والكابتن علاء حمزة رحمه الله ففى هذه اللحظه كنت مستمتع بهذا الاداء لولدى عمر وقلت فى نفسى الكلمة التى ليس لها وظيفة الا فى هذا الموقف (مااشبه الحاضر بالماضى) ولما تتبعت عمر وسالت رئيت ان ورائه مدرب محترف ليس بغريب ان يخرج من تحت يده هذه النماذج المشرفة للسرو فكما نعلم انه قد خرجت اجيال واجيال ملئوا السرو ومن حولها من معجزات كرة القدم السروية امثال الكابتن عصام العساس والكابتن محمد فريد والكابتن رضا سرور وغيرهم من الكبار فى هذه اللعبة نتمنى ان نرى من هذه البراعم الصغيرة اجيال كبيرة امثال الكابتن محمد سعد الطيزوى وعملاق خطوط الدفاع المتالق فى الصبا وفى الكبر الاستاذ ناجى السنباطى والكابتن ياسين الباز والكابتن عادل السنباطى والكابتن مجدى الصعيدى ابو مروان وغيرهم من الكباتن الكبار اسال الله عزوجل التوفيق والسداد لكل من يبدع لنا فى سرونا الحبيبة له منا وسام شرف نضعه على صدره تشريفا له "


كتبه لكم اخوكم علاء بدوية من دولة الامارات العربية
بدويات غير متواجد حالياً

تعليم الاطفال كيفية الصلاة بالصور